نص يتنفس هواء الطائف وأبها العذب في مثل هذه الأيام يذكرنا بتلك الأجواء الجميلة لذلك ننشره. زاد شوقي واشتياقي لمحبوبي بس طاف الوقت ما هي في يديه يوم حصلنا دليل للدروبي أظلمت والشمس أنا غابت عليه كل عام أنزورها ريف القلوبي ثم منها للفياض النرجسيه نطلع الطائف ومنها للجنوبي ونتمشى بالشفاء وشعاب ليه الهداء مقيال في عال الحدوبي والسكن خلوه في وسط الحويه للمصايف مهدوا كل الدروبي في الصباح تروح وإلا في العشيه كل منطقة لها نسمه هبوبي في الجبال الشاهقه والساحليه المولع في المصايف ما يتوبي كل عام يقول مختلفه عليه بس في أبها غير والوقت محسوبي في جمال وفي كمال أبها البهيه