للموت رهبة ووحشة، ولفراق الأقارب والأحبة وقع نفسي ومادي ومعنوي لا يدركه إلا أهاليهم ومحبوهم من دون غيرهم، والذين لا يجدون سلوى إلا في الصبر والتسليم لقضاء الله -عز وجل-، ووقفة صادقة من محب وصديق. وعن النبي -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: «ما من
مشاركة :