×
محافظة المنطقة الشرقية

أنماط الحياة المتهم الأول في زيادة معدلات الإصابة بأمراض العصر في الهند

صورة الخبر

استقبلت تسع لجان على مستوى الدولة، أمس، أوراق ترشح 102 مواطن ومواطنة لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2015، بينهم 14 امرأة، فيما طغى حضور العنصر الشبابي، الأمر الذي اعتبره وزير الدولة للشؤون الخارجية، وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، رئيس اللجنة الوطنية للانتخابات، الدكتور أنور قرقاش، أنه مشجع وجيد جداً. وحسب إحصائية اليوم الأول لتسجيل المرشحين، تسلمت مراكز الترشيح 102 طلب ترشح على مستوى الدولة، وسجلت لجنة أبوظبي أعلى نسبة تسجيل، بواقع 24 مرشحاً (12 في لجنة مدينة أبوظبي، والباقون في لجنتي العين والمنطقة الغربية)، بينهم امرأتان، بينما بلغ عدد المرشحين في دبي 15 مرشحاً، بينهم تسعة رجال وست نساء. مشاهدات * عدد من المتقدمين لطلبات الترشح لم يحضروا الأوراق المطلوبة منهم كاملة، الأمر الذي عطل عملية تسجيلهم. * متقدمون لطلبات الترشيح حضروا في وقت مبكر من صباح أمس، وتحديداً في الساعة السابعة والنصف صباحاً. * التوكيل عن تسجيل المرشح والحصول على إجازة من قبل أماكن العمل المتقدمين لطلب ترشيح كانتا من أهم أسباب تعطيل عملية التسجيل لدى بعض المتقدمين. * سجلت لجنة إمارة أبوظبي أعلى نسبة تسجيل في اليوم الأول، بواقع 24 مرشحاً، من بينهم سيدتان. * سجلت لجنة إمارة دبي أعلى نسبة تسجيل لليوم الأول على مستوى الدولة بعدد السيدات المتقدمات بطلب الترشح، حيث استقبلت اللجنة ست طلبات من سيدات قررن خوض العملية الانتخابية. * يعتبر المرشح عيسى البدواوي (28 عاماً) أصغر المرشحين سناً في اليوم الأول لعمليات التسجيل. 15 دقيقة للتسجيل أكد مدير الإدارة القانونية في مكتب صاحب السمو الحاكم بإمارة الشارقة، رئيس لجنة إمارة الشارقة لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2015، المستشار منصور محمد بن نصار، أنه راضٍ تماماً عن أعداد المرشحين الذين تقدموا للتسجيل في اليوم الأول في الإمارة، الذين بلغ عددهم 22 مرشحاً (19 رجلاً وثلاث نساء)، موضحاً أن الزمن الأقصى لإتمام عملية التسجيل للمرشحين لم يتجاوز 15 دقيقة، ووصل إلى 10 دقائق في معظم عمليات التسجيل. وتابع ابن نصار أن الساعة الأولى للتسجيل شهدت إقبالاً جيداً من المرشحين، فيما تراوحت نسبة الإقبال بين المتوسط والجيد على مدى الساعات حتى إغلاق باب التسجيل في الثالثة عصراً. وكشف أن أول حالة ترشح في لجنة الشارقة كانت لامرأة. كما شهد اليوم الاول تسجيل أول مرشح من ذوي الإعاقة على مستوى الدولة أيضاً، وهو ذو إعاقة بصرية. وأشار ابن نصار إلى أنه لاحظ وجود أعضاء سابقين في المجلس الوطني الاتحادي والمجلس الاستشاري في الشارقة بين المرشحين، مبيناً أن وصول هؤلاء مرة أخرى إلى المجالس النيابية يشكل لهم ميزة كبيرة، كونهم يتمتعون بخبرة سابقة في العمل البرلماني، مضيفاً أنه لاحظ كذلك إقبالاً من المرأة الإماراتية على المشاركة في الانتخابات في اليوم الأول، الأمر الذي ينعكس إيجاباً على تعزيز التجربة الديمقراطية في الدولة. وعن إمكانية مشاركة المسافرين خارج الدولة الراغبين في الترشح، أكد أنه يمكنهم القيام بذلك عن طريق الوكالة، على أن تكون وكالة خاصة للترشح، مصدقة بشكل قانوني من الجهات المعنية، وهي من كاتب العدل إذا كانت الوكالة من داخل الدولة، وتكون مصدقة من السفارات الخارجية والبعثات الدبلوماسية إذا كانت الوكالة صادرة من خارج الدولة. وقال المرشح وليد البريمي من الشارقة إنه يشارك في هذه التجربة للمرة الثانية على التوالي، موضحاً أن ترشحه مبني على قاعدة واحدة، وهي إيصال صوت المواطن إلى أصحاب القرار، وأن عضو المجلس الوطني هو وسيط موجود في الشارع العام لرفع احتياجات الناس إلى المسؤولين. وأفاد المرشح محمد يوسف الدوخي، من الشارقة، بأنه قام بالترشح من باب الدافع الوطني، ورفع مطالب الشعب للمسؤولين، مبيناً أنه يتقدم للترشح للمرة الأولى، ويتمنى أن ينجح في هذه التجربة الفريدة من نوعها. وتابع أنه سيركز في برنامجه على الاهتمام بالرياضة بكل أنواعها، فضلاً عن التعليم والصحة. وشهدت الشارقة تسجيلاً مبكراً للعنصر النسائي في الصباح الباكر، في حين بلغ عدد مرشحي اليوم الأول 22 مرشحاً، وفي إمارة عجمان، استقبلت اللجنة المعنية ستة طلبات ترشيح، بينها طلب واحد لسيدة، بينما في الفجيرة، سجل اليوم الأول 13 مرشحاً استوفوا الشروط والمستندات كاملة، من إجمالي 20 شخصاً، في حين مُنح السبعة الآخرون فرصة لاستكمال أوراقهم والانتهاء من إجراءات التسجيل لاحقاً. فيما سجلت إمارة رأس الخيمة 14 مرشحاً، بينهم امرأة، وفي الفجيرة بلغ عدد المرشحين 13 شخصاً، أما في أم القيوين فبلغ ثمانية مرشحين. تسهيلات تنظيمية وفي إمارة أبوظبي، أجمع الراغبون في الترشح على سلاسة وسهولة الإجراءات، مؤكدين أن كل منهم لم يستغرق أكثر من خمس دقائق لاستيفاء أوراقه. ومع غلق باب الترشح في اليوم الأول، أعلن نائب رئيس اللجنة الانتخابية لإمارة أبوظبي، راشد علي الغفلي، أن لجنة مدينة أبوظبي خصصت مكتباً لاستخراج وثيقة الحالة الجنائية للمتقدمين الذين لم يستخرجوها، وذلك بالتعاون مع القيادة العامة لشرطة أبوظبي. وأوضح أن المرشح بمجرد وصوله يتقدم إلى مكتب خدمة المرشحين لتدقيق ومراجعة أوراقه، ثم يذهب للتسجيل، وبعدها يحصل على شنطة تضم هدية تذكارية وملفاً بكل التعليمات والأوراق والاستمارات التي يحتاجها المرشح، طوال العملية الانتخابية. أول المتقدمين من جهة أخرى، أبدى المرشح محمد المزروعي، سعادته كونه أول المتقدمين بأوراق الترشح في لجنة مدينة أبوظبي، مشيراً إلى أن مسؤولي وأعضاء وموظفي اللجنة قدّموا كل التسهيلات والإرشادات الممكنة له، وأجابوا عن كل تساؤلاته بصدر رحب. بينما اصطحب المرشح، علي محمد سعيد آل سويدن (40 عاماً)، نجله سعيد، خلال تقدمه بأوراق الترشح، مؤكداً أنه يريد إشراك ابنه في واحدة من أهم لحظات حياته. وقال آل سودين، الذي يعمل موظفاً في شرطة أبوظبي، إن الوطنية والطموح كانا أكبر دافع لقرار خوضي التجربة الانتخابية، التي أرى فيها نوعاً من رد الجميل لوطني. وأكد المرشح، ناصر خالد المحرمي، أن الانتخابات الحالية تختلف كثيراً عن سابقتيها، من حيث تكثيف الدعم الحكومي، واهتمام المسؤولين، والأفكار المتطورة، معتبراً أن الرهان في هذه الانتخابات يكمن في الوجوه الجديدة. واعتبر الدكتور عبيد علي راشد المنصوري، الذي يعمل بمجلس أبوظبي للتوطين، أن الانتخابات الحالية هدية من الدولة لمواطنيها، مؤكداً أن أبرز سماتها يتلخص في اتساع نطاق الوعي والمعرفة لدى المواطنين بأهمية الدور النيابي. فيما أشار المرشح، الدكتور طارق إبراهيم المطوع، إلى أن الواجب الوطني يجب أن يكون الدافع الأهم للترشح أو التصويت في الانتخابات، مشدداً على أنه سيواصل تجربته في العمل الخدمي والعام، سواء نجح في الانتخابات أم لم يحالفه التوفيق. وأكد المطوع، الذي كان يعمل في المجال الأكاديمي، أنه على الرغم من صعوبة تجربة الصوت الواحد، إلا أنه يرى فيها تحدياً في خلق ثقافة برلمانية من شأنها الارتقاء بالعملية الديمقراطية للدولة. وأكد المرشح الدكتور عبيد خليفة الزعابي، أن نظام الصوت الواحد خلق فرصة كبيرة لترشح أصحاب الكفاءة والمسؤولية الوطنية، بغض النظر عن التربيطات الانتخابية والأبعاد الأسرية والقبلية. 15 طلباً في دبي وفي دبي، أفاد نائب مدير عام ديوان صاحب السمو حاكم دبي، رئيس لجنة دبي، أحمد محمد بن حميدان، بأن إجراءات التسجيل لا تستغرق أكثر من خمس دقائق بالنسبة للمواطنين المستوفين للشروط، بعدما اعتمدنا أنظمة تقنية متطورة تسهل من عملية التسجيل، من خلال عدد كافٍ من المواطنين المهنيين، الذين يملكون خبرة ودراية كبيرة بالأمور التقنية والإجرائية. وسجلت لجنة إمارة دبي أيضاً أول طلب نسائي للترشح، وكان لمنى عبدالله الفلاسي، التي تقدمت إلى مركز الترشيح في الثامنة صباحاً. وأشار أصغر المرشحين سناً في اليوم الأول لعمليات التسجيل، عيسى البدواوي (28 عاماً)، إلى الإشكالية نفسها حول معلومات إرفاق صورة شخصية بطلب التسجيل، موضحاً أنه راجع المتطلبات كافة المذكورة على الصفحة الإلكترونية، ولم ترد بها هذه المعلومة، إلا أن احتفاظه الدائم بصور له في سياراته أنقذه من هذا الموقف. وتابع أنه عدا هذه النقطة فالإجراءات كافة اتسمت بالوضوح والسهولة والسرعة في الإنجاز. وأوضح أن ترشحه لعضوية المجلس يأتي تأكيداً لقدرة الشباب على المشاركة في العمل العام، ونقل صوت الشعب إلى متخذي القرار، مشيراً إلى أن دولة الإمارات تعتمد في خططها المستقبلية حالياً مبدأ الابتكار والابداع كأساس في مشروعاتها كافة، والشباب هم الفئة الأقدر على تحقيق هذا المبدأ. وقال المرشح حماد عبدالله بن حماد إن فئة الشباب سيكون لها تأثير ودور باز في اختيار أعضاء المجلس للدورة المقبلة، مؤكداً على الدور المهم الذي ستلعبه وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة في تقريب المسافات بين المرشحين وناخبيهم من هذه الفئة. وأشار بن حماد إلى المستوى التنظيمي الجيد للجنة التسجيل في دبي، موضحاً أن العملية بكامل إجراءاتها لا تستغرق أكثر من 10 دقائق لإنهاء التسجيل، كما يتوافر عدد كبير من الموظفين يوفرون المعلومات التي يحتاجها المترشح كافة. من جهته، استبعد المترشح، سعيد ثاني الفلاسي، قدرة وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة على التأثير في توجهات الناخبين في الدورة المقبلة للمجلس. وفي إمارة راس الخيمة، استقبل مركز وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع في رأس الخيمة، أول مواطنة تترشح لعضوية المجلس الوطني في إمارة رأس الخيمة، بعد استيفائها جميع الشروط والأوراق اللازمة، وهي بدرية عبداللطيف الشحي، مديرة مدرسة مهرة بنت أحمد في مدينة رأس الخيمة، كما استقبل المركز عدداً من المواطنين المرشحين لعضوية المجلس الوطني مع بداية الساعات الأولى من فتح باب الترشح صباح أمس، الذي شهد إقبالاً جيداً في الصباح، فيما بدأ العدد بالتزايد بعد الساعة 12 ظهراً. وقال عضو لجنة انتخابات رأس الخيمة، حمد العوضي، إن التسجيل في اليوم الأول بدأ مقبولاً في بداية الصباح، فيما بدأ العدد في التزايد بعد الساعة 12 ظهراً، حيث استقبل المركز عدداً كبيراً من المواطنين الراغبين في الترشح في انتخابات المجلس الوطني. وذكر أنه تم إرجاع ستة مواطنين، من أصل 10 لم يستوفوا الأوراق المطلوبة لتسجيل ترشحهم لعضوية المجلس الوطني، بسبب نقص الأوراق المطلوبة، حيث تم إعطاؤهم بروشورات عن الأوراق المطلوبة. ولفت إلى أنه تم توزيع بروشورات، وأرقام التواصل المجاني على المواطنين في مختلف الأماكن، خلال الأيام الماضية، من أجل توعيتهم بالأوراق المطلوبة لتقديم طلبات الترشح لعضوية المجلس الوطني، حتى لا يحدث تأخير في عملية التسجيل. من جهته، قال المواطن الشاعر عبدالله الهدية، الذي قدم أوراق ترشحه لانتخابات المجلس الوطني، إنه يشعر بالفخر والاعتزاز بالعرس الديمقراطي الذي أسسته الدولة، وسمحت للمواطنين كافة بالمشاركة في الترشح لانتخابات المجلس الوطني، وتعزيز المشاركة في بناء المجتمع. بدوره، أشار المواطن عيسى أحمد أبوشريجة النعيمي إلى أنه قدم أوراق الترشح بناء على توصية من أصدقائه في العمل، ومعظم أفراد الأسرة. وأوضح أن فتح الباب أمام جميع المواطنين للترشح في عضوية المجلس الوطني، إنجاز كبير لدولة الإمارات ديمقراطياً، ويعزز المشاركة الواسعة من المواطنين من مختلف الأعمار في العرس الديمقراطي. 13 مرشحاً في الفجيرة سجلت اللجنة الانتخابية 13 مرشحاً في إمارة الفجيرة، إذ استقبلت اللجنة في الساعات الأولى من صباح أمس عدداً من المواطنين المتقدمين لطلبات ترشيح المجلس الوطني، استهلها المواطن أحمد علي الحفيتي، وهو متقاعد برتبة مقدم، بأول طلب ترشيح، الذي أعرب عن سعادته بهذه التظاهرة الوطنية، معتبراً إياها تجربة نوعية واستثنائية لجميع مواطني الدولة، كونها تعبر عن الديمقراطية المتاحة لجميع أفراد الشعب. وأشار إلى أن برنامجه الانتخابي سيركز على القطاع الصحي والخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، كونه يعمل في هذا المجال حالياً، مضيفاً أن المرحلة المقبلة تتطلب استعداداً مكثفاً من المرشحين لإثبات ذواتهم بسبب المنافسة الشديدة بين المرشحين. من جانبه، قال رئيس لجنة الانتخابات بالفجيرة، العميد محمد أحمد بن غانم الكعبي، القائد العام لشرطة الفجيرة، إن اللجنة بدأت في تلقي طلبات الترشيح للمجلس الوطني من مواطنين من مناطق مختلفة بالفجيرة، منذ الصباح وحتى الساعة الثالثة عصراً، مشيراً إلى الاقبال الكبير الذي شهدته اللجنة من المتقدمين لطلبات الترشيح، إذ حضر عدد منهم قبل الإعلان عن بدء وقت التسجيل، مشيراً إلى أن عدد المسجلين بلغ في الساعة الأولى ثلاثة مرشحين، إذ قام أول مرشح بالتسجيل في أول ربع ساعة من بدء الوقت، في مقابل أن وقت تسجيل أول مرشح بمركز الفجيرة بالدورة السابقة لانتخابات المجلس الوطني بدأ في الساعة الـ11 صباحاً. وأضاف في حين سجل في اليوم الأول 20 مرشحاً، من بينهم 13 مرشحاً ممن أنهوا تسجيلهم واستكملوا جميع إجراءات التسجيل، بينما سبعة من المرشحين كانت أوراقهم المطلوبة غير مكتملة، ولم يتمكنوا من الانتهاء من التسجيل وأشار الكعبي إلى أن الفئات المرشحة تنوعت من حيث الشهادات العلمية والتخصصات الوظيفية، إضافة إلى العنصر النسائي الذي تواصل مع اللجنة من أجل الاستفسار عن الأوراق المطلوبة للتسجيل. وتوقع الكعبي أن الأيام المقبلة ستشهد إقبالاً لافتاً من المواطنين على التسجيل للترشيح، لافتاً إلى أن عدد أعضاء الهيئة الانتخابية المسجلين في الفجيرة يصل إلى 11 ألف ناخب وناخبة، يمكنهم التسجيل في ثلاثة مراكز بمدينتي الفجيرة ودبا ومنطقة مسافي، تسهيلاً على الناخبين للإدلاء بأصواتهم في انتخابات المجلس الوطني الاتحادي، موضحاً أن لجنة الانتخابات الفرعية بإمارة الفجيرة تتكون من خمسة أعضاء. ونوه إلى اللجنة العليا للانتخابات اعتمدت مبنى غرفة تجارة وصناعة الفجيرة مقراً للجنة الفجيرة، لتوافر جميع الخدمات التي ستيسر للمسجل عملية التسجيل، إضافة لاحتلاله موقعاً مركزياً في مدينة الفجيرة، ما يسهل الوصول اليه، وذلك ضمن العملية الانتخابية بالدولة. إلى ذلك قال أحد المتقدمين لطلبات الترشيح، المحامي أحمد محمد مبارك، رئيس مجلس إدارة غرفة التجارة والصناعة بالفجيرة سابقاً، إن هدفه الرئيس من برنامجه الانتخابي سيركز على القضايا الوطنية التي تهم المجتمع الإماراتي بكل أبنائه، وإطلاق مبادرات للتواصل مع كل شرائح المجتمع، ما يسهم بفعالية في تلبية احتياجاتهم وايصال صوتهم. 6 طلبات في عجمان تلقت لجنة إمارة عجمان لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي في يومها الأول ستة طلبات ترشيح، بينهم طلب واحدة لسيدة. وبدأ المواطنون الراغبون بترشيح أنفسهم بالتوافد إلى مقر اللجنة المقام في قاعة حميد بن راشد بمتحف عجمان. واعتبر مرشحون أن الوطن يستحق منهم أن يبذلوا كل جهودهم للارتقاء به، لذا فإنهم رأوا أن من واجبهم الترشح لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي. وقال المرشح سالم أحمد الكعبي إنه بعد 16 عاماً من العمل في مجال التعليم وجدت أنني يمكن أن أقدم ما يفيد دولة الإمارات العربية المتحدة، لاسيما في مجال التعليم. وأضاف ما يشغل بالي هو توطين المعلمين في المدارس الحكومية، مشيراً إلى أن القيادة الرشيدة لا تدخر جهداً لتكون الدولة في مصاف الدول المتقدمة في جميع المجالات، لاسيما التعليم. وفي أم القيوين، سجلت اللجنة الوطنية للانتخابات ثمانية طلبات ترشح من مواطنين، فيما أعادت أربعة مرشحين لاستكمال أوراق ترشحهم، حسب الشروط المعلن عنها سابقاً.