حين انتهيت من قراءة رواية «أبواب ضيقة» للصديقة الروائية سلوى جرّاح التي وصلتني قبل أيام، والصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر... وجلست للتنويه بها معرفا، تذكرت ما كتبته وقلته عنها حين قدمتها في لندن بعد صدور روايتها «صورة في ماء ساكن»، وهي روايتها الخامسة بعد «الفصل الخامس» و«صخور الشاطئ»، و«أرق على أرق» و«بلا شطآن»... فحينها قد كتبت: سلوى جرّاح…