الديلي ميل: منفذ هجوم إسطنبول التقط «سيلفي «قرب ميدان تقسيم الديلى ميل -المدينة نشر موقع الديلي ميل البريطاني، امس، فيديو يظهر فيه منفذ هجوم ملهى إسطنبول وهو يصور نفسه سيلفي، أثناء تجوله في شارع يعتقد أنه قبالة ساحة تقسيم في مدينة اسطنبول، قبل مذبحة ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة. وفي إطار التحقيقات التي يجريها مكتب المدعي العام بإسطنبول ومكتب مكافحة الإرهاب في الولاية، تمكنت الفرق التابعة لشعبة مكافحة الإرهاب، امس الاول، من الحصول على الصورة الأوضح لمنفذ الهجوم المسلح بمنطقة «أورطه كوي». وهي مطابقة لصورة الشخص الظاهر في الفيديو. وتمكن فريق شعبة مكافحة الإرهاب في مديرية أمن إسطنبول، من خلال الصورة التي تم الحصول عليها عبر كاميرات المراقبة التابعة للأمن من تحديد أوصاف الإرهابي ورؤية وجهه وملامحه بوضوح.إلى ذلك، تواصل قوات الأمن العمل بشكل دؤوب لإلقاء القبض على الإرهابي منفذ اعتداء «أورطه كوي». منى النصر: وثقت العمل الإرهابي بهاتفي مرام مبارك - جدة نفت الإعلامية منى النصر» شاهد عيان «على الهجوم الإرهابي الذي شنّه مسلحون على مطعم « رينا « في إسطنبول ليلة رأس السنة والذي راح ضحيته العشرات، ما نقلته إحدى الصحف على لسانها بأنها كانت في موقع الحادثة و خرجت قبل 5 دقائق من الهجوم وقالت - فى سردها لتفاصيل الحادثة - إنها كانت تمرّ من أمام مطعم رينا الذي يبعد 5 دقائق عن الفندق الذي تقطن فيه ولاحظت حركة غير عادية أمام المطعم كما أنها شاهدت أشخاصًا يركضون باتجاه السيارات في الخط المقابل للمطعم و ينبّهون السائقين بالعودة - في وضع لم يكن مفهومًا - وأكملت: فى هذه اللحظات قمت بتوثيق الحدث عبر هاتفي و بدأت أسجل المشهد فيديو, و ما هي إلا لحظات قليلة - وتحديدا فى تمام الساعة الواحدة و النصف بعد منتصف الليل - بدأت تتجلّى تفاصيل الموقف إذ سمعنا دوي طلق رصاص و من بعدها تحرك السائق خشية إصابتنا بسوء و أثناء عبوري بسرعة شاهدت جثة مُلقاة على الأرض و أتوقع أنها أولى الضحايا. منى النصر: وثقت العمل الإرهابي بهاتفي مرام مبارك - جدة نفت الإعلامية منى النصر» شاهد عيان «على الهجوم الإرهابي الذي شنّه مسلحون على مطعم « رينا « في إسطنبول ليلة رأس السنة والذي راح ضحيته العشرات، ما نقلته إحدى الصحف على لسانها بأنها كانت في موقع الحادثة و خرجت قبل 5 دقائق من الهجوم وقالت - فى سردها لتفاصيل الحادثة - إنها كانت تمرّ من أمام مطعم رينا الذي يبعد 5 دقائق عن الفندق الذي تقطن فيه ولاحظت حركة غير عادية أمام المطعم كما أنها شاهدت أشخاصًا يركضون باتجاه السيارات في الخط المقابل للمطعم و ينبّهون السائقين بالعودة - في وضع لم يكن مفهومًا - وأكملت: فى هذه اللحظات قمت بتوثيق الحدث عبر هاتفي و بدأت أسجل المشهد فيديو, و ما هي إلا لحظات قليلة - وتحديدا فى تمام الساعة الواحدة و النصف بعد منتصف الليل - بدأت تتجلّى تفاصيل الموقف إذ سمعنا دوي طلق رصاص و من بعدها تحرك السائق خشية إصابتنا بسوء و أثناء عبوري بسرعة شاهدت جثة مُلقاة على الأرض و أتوقع أنها أولى الضحايا. شهد سمان Reina يعني «ملكة» باللغات اللاتينية، هو مطعم عائلي أشتهر في اسطنبول بتقديمه شرائح اللحم، ومتخصص بتنظيمه حفلات زفاف، كما وحفل رأس السنة كل عام. شهد سمان عمر فادن في سرده عن واقعة الاعتداء بدأ عمر الحديث عن رغبته في التمتع بإجازه بحثنا عن مكان سياحي راقٍ نستذكر فيه ما تحقق من احلام في 2016 وما يمكن ان ننجز في 2017، بداية الليلة كانت منظمة وعند الساعة 1.30 من صباح السنة الجديدة لاحظت دخول الجاني بلبس سانتا كلوز، وبدأ بإطلاق النار بشكل عشوائي وفي كل جهة، عندها هربت الى دورة المياه، سمعت منها هتافات كان يطلقها الجاني «الله أكبر» عند اطلاقه النار وحوار وتوجيه لأفراد آخرين بضرورة التوجه الى أماكن أخرى من المطعم. وإطلاق النار على من ألقوا بأنفسهم هربا الى نهر البسفور، 40 دقيقة فصلت بداية الهجوم الى المواجهة مع رجال الشرطة، ودخول قوات مكافحة الإرهاب. جثث متراكمة، نساء تزحف، صراخ وعويل، كان المشهد السائد عند إخلاء المطعم، غير أن عمر أشار الى ان بعض الجناة قاموا بتغيير ملابسهم وتواجدوا متخفين بين الضحايا. عمر فادن في سرده عن واقعة الاعتداء بدأ عمر الحديث عن رغبته في التمتع بإجازه بحثنا عن مكان سياحي راقٍ نستذكر فيه ما تحقق من احلام في 2016 وما يمكن ان ننجز في 2017، بداية الليلة كانت منظمة وعند الساعة 1.30 من صباح السنة الجديدة لاحظت دخول الجاني بلبس سانتا كلوز، وبدأ بإطلاق النار بشكل عشوائي وفي كل جهة، عندها هربت الى دورة المياه، سمعت منها هتافات كان يطلقها الجاني «الله أكبر» عند اطلاقه النار وحوار وتوجيه لأفراد آخرين بضرورة التوجه الى أماكن أخرى من المطعم. وإطلاق النار على من ألقوا بأنفسهم هربا الى نهر البسفور، 40 دقيقة فصلت بداية الهجوم الى المواجهة مع رجال الشرطة، ودخول قوات مكافحة الإرهاب. جثث متراكمة، نساء تزحف، صراخ وعويل، كان المشهد السائد عند إخلاء المطعم، غير أن عمر أشار الى ان بعض الجناة قاموا بتغيير ملابسهم وتواجدوا متخفين بين الضحايا. «الإنديبندنت»: مذبحة «رينا إسطنبول «استغرقت 7 دقائق فقط إبراهيم عباس- الترجمة كشفت صحيفة «الإنديبندنت» أمس عن معلومات جديدة حول العملية الإرهابية التي استهدفت نادي رينا في إسطنبول في يوم رأس السنة الميلادية الجديدة. وقالت: إن العملية استغرقت 7 دقائق بدأها الإرهابي بقتل رجل شرطة ورجل آخر قبل أن يهمّ بدخول النادي الذي يوجد فيه قرابة 600 شخص. وذكرت الصحيفة أنّ أحد الحاضرين نجا لأن الرصاصة أصابت تليفونه، وأنّ الإرهابي غيّر ملابسه بعد اقترافه تلك المذبحة البشعة واختفى. وقالت الصحيفة: إنّ صور (سيلفي) كشفت عن الإرهابي، وحيث أظهرت الشرطة تلك الصور وقالت: إن لديها بصماته. وقالت وكالة أنباء دوغان: إن التعامل مع الحادث الإرهابي جرى من قبل شرطة العمليات الخاصة بمساندة طائرة مروحية. وكانت السلطات التركية أفادت بأنها تقترب من التعرّف على الرجل المسلح الذي قام بتلك العملية الإرهابية، وأنها ألقت القبض على ثمانية مشتبهين، وفق المتحدث باسم الحكومة. وقال نائب رئيس الوزراء نعمان كورتولموش في مؤتمر صحفي: إنه تم العثور على معلومات حول البصمات والمظهر الأساسي للإرهابي وأنه يجري العمل بوتيرة متسارعة للتعرّف عليه. «الإنديبندنت»: مذبحة «رينا إسطنبول «استغرقت 7 دقائق فقط إبراهيم عباس- الترجمة كشفت صحيفة «الإنديبندنت» أمس عن معلومات جديدة حول العملية الإرهابية التي استهدفت نادي رينا في إسطنبول في يوم رأس السنة الميلادية الجديدة. وقالت: إن العملية استغرقت 7 دقائق بدأها الإرهابي بقتل رجل شرطة ورجل آخر قبل أن يهمّ بدخول النادي الذي يوجد فيه قرابة 600 شخص. وذكرت الصحيفة أنّ أحد الحاضرين نجا لأن الرصاصة أصابت تليفونه، وأنّ الإرهابي غيّر ملابسه بعد اقترافه تلك المذبحة البشعة واختفى. وقالت الصحيفة: إنّ صور (سيلفي) كشفت عن الإرهابي، وحيث أظهرت الشرطة تلك الصور وقالت: إن لديها بصماته. وقالت وكالة أنباء دوغان: إن التعامل مع الحادث الإرهابي جرى من قبل شرطة العمليات الخاصة بمساندة طائرة مروحية. وكانت السلطات التركية أفادت بأنها تقترب من التعرّف على الرجل المسلح الذي قام بتلك العملية الإرهابية، وأنها ألقت القبض على ثمانية مشتبهين، وفق المتحدث باسم الحكومة. وقال نائب رئيس الوزراء نعمان كورتولموش في مؤتمر صحفي: إنه تم العثور على معلومات حول البصمات والمظهر الأساسي للإرهابي وأنه يجري العمل بوتيرة متسارعة للتعرّف عليه. أحمد ومحمد الفضل يروي القصة شقيقهم الأكبر عمرو، فبعد قراءتي للخبر اتصلت بهم مراراً ولكن دون ردّ، عندها قررت الاتصال بالسائق الذي يتعاملون معه الذي أخبرني بدوره بأن الشرطة تحيط بالمكان، ولا يستطيع الدخول ليطمئنني، وظللت متواصلاً معه حتى الساعة 9,00 من صباح (الأحد)، عندما أبلغني أن شقيقيّ من ضمن من قتلوا، فقررت الذهاب إلى إسطنبول، لأن والده في القاهرة يتلقى العزاء في عمه (أحمد الفضل)، وفي إسطنبول شاهد أخويه وقد استقرت سبع رصاصات أطلقها الإرهابي عليهما، أحدهما أصيب بأربع، والآخر بثلاث، في أماكن متفرقة من جسديهما، في الرأس والقلب والوجه. الفضل أوضح أن أخويه (24 عاماً) توأمان من اسرة مكونة من أب وأم وأربعة أبناء، لافتاً إلى أنهما قدما الى تركيا للاحتفال بالتخرج من الجامعة. أحمد ومحمد الفضل يروي القصة شقيقهم الأكبر عمرو، فبعد قراءتي للخبر اتصلت بهم مراراً ولكن دون ردّ، عندها قررت الاتصال بالسائق الذي يتعاملون معه الذي أخبرني بدوره بأن الشرطة تحيط بالمكان، ولا يستطيع الدخول ليطمئنني، وظللت متواصلاً معه حتى الساعة 9,00 من صباح (الأحد)، عندما أبلغني أن شقيقيّ من ضمن من قتلوا، فقررت الذهاب إلى إسطنبول، لأن والده في القاهرة يتلقى العزاء في عمه (أحمد الفضل)، وفي إسطنبول شاهد أخويه وقد استقرت سبع رصاصات أطلقها الإرهابي عليهما، أحدهما أصيب بأربع، والآخر بثلاث، في أماكن متفرقة من جسديهما، في الرأس والقلب والوجه. الفضل أوضح أن أخويه (24 عاماً) توأمان من اسرة مكونة من أب وأم وأربعة أبناء، لافتاً إلى أنهما قدما الى تركيا للاحتفال بالتخرج من الجامعة. شابة عشرينية قالت في آخر رسائلها على وسائل التواصل الاجتماعية: «قريباً ستفتح لكم صفحة بيضاء لعام جديد» لكنها رحلت بيد الإرهاب الأسود. سليمان شقيق القتيلة قال عن أخته: «كانت أختي ذات الـ 26 عاماً تنتظر خالي وزوجته وابنته الصغيرة للعشاء، وكانت على تواصل دائم معنا على الواتساب، لكنها رحلت وأسأل المولى المغفرة لها. شهد، محامية تخرجت من قسم القانون، وأنهت 4 سنوات من التدريب في المهنة، لها أختان أكبر منها، إحداهما تحضر الدكتوراه في أمريكا، والثانية في فرنسا لإكمال ماجستير الطب، إضافة إلى شقيقين أصغر منها. شابة عشرينية قالت في آخر رسائلها على وسائل التواصل الاجتماعية: «قريباً ستفتح لكم صفحة بيضاء لعام جديد» لكنها رحلت بيد الإرهاب الأسود. سليمان شقيق القتيلة قال عن أخته: «كانت أختي ذات الـ 26 عاماً تنتظر خالي وزوجته وابنته الصغيرة للعشاء، وكانت على تواصل دائم معنا على الواتساب، لكنها رحلت وأسأل المولى المغفرة لها. شهد، محامية تخرجت من قسم القانون، وأنهت 4 سنوات من التدريب في المهنة، لها أختان أكبر منها، إحداهما تحضر الدكتوراه في أمريكا، والثانية في فرنسا لإكمال ماجستير الطب، إضافة إلى شقيقين أصغر منها. Reina يعني «ملكة» باللغات اللاتينية، هو مطعم عائلي أشتهر في اسطنبول بتقديمه شرائح اللحم، ومتخصص بتنظيمه حفلات زفاف، كما وحفل رأس السنة كل عام.