دعيني.. يافاتنتي اأرحل حرا بإختياري وقراري. أو أعيش معك أنت الحب ونحلق في جوه كا الأطيار. فألوان الورد ورموزه ستظل لوجنتيك كأنها تذكار.. ولك فاتن فم ملوز كأن نداءه إن نادى لحن أوتاري كأنه. عسل يقطر من أفواه فراشات على أزهار. ودموعنا تهل قهرا إن لاح البين برحيل أوأ وأسفار. وباح بقصائد الشعرفؤاداقد تيمته تلكم الأفكار والشوق.بات يلهب بالحشا نارا متوقداكالإإعصار إن بحت به شمت العذ ل بي ولكني أكتمه وأداري. وإنفس كروب النفس بشعر كلهيب أفواه الأبكار. تبا.. لغراب البين الحاسد وبوم ينعقن بأسحار إن جدلت يوما ظفائرها أوبحت بقصيد وأشعاري ورنا الفؤاد.. شوقا للشمس لتدفئني بوضح النهار وإن أتى.إليها ليل أرخت ظفائرها وحادثتني بإسرار فأوري حديثاعذبا يسري في الشرايين من أشعاري مربح كمساج لمفاصل تئن شوقا ضحى وأسحاري. ورقيتها بلكرسي والمعوذات من عيون ذات أخطار. فبان لي مارد من رموش عينيها وفم أحمر كالنار خريدة فيها حياء كل المحصنات وبراءة الصغار فعاتبني العذال فيها أين حياء الشيوخ والوقار؟. ٱه لوسكنت بقلوبكم نار الهوى لتلمستم لي لأعذار و لم تكتووا بناره فهو قدر ولايصيب إلا الأخياري من خود كالشموس شوارق لحبهن كأنه لهيب نار ونتسامروثالثتنا دلةقهوة بهيل وقرف كأنها معطار وأتأمل إبداع نقوش الحنا بكفيها وبالأقددام الشذار فتارة يئن منا كرسي وتارة نتجاذب أحاديث وأخبار وتارة طعام ذو سمك مشوي مفلفل وخمير وقوار وشرحة ممزوج موزها و دقيقها بصافي سمن أبقار. وقد طغى عليها جبوح عسل مصفى نقي مختار. حتى.. باتت تحسدنا على الوئام عصافير بأشجار وجوافة بجوف ليل تعانق كأس رمان حتى الأسحار. لا ان حبهما مشروع على محكم الٱي وسنة المختار .