×
محافظة المنطقة الشرقية

أشهر طهاة العالم في «الشارقة القرائي للطفل»

صورة الخبر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية استبعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب كبير خبرائه الاستراتيجيين ستيف بانون من مجلس الأمن القومي، الأربعاء، ليعدل بذلك عن قراره المثير للجدل الذي اتخذه في مطلع العام بمنح مستشار سياسي دورا لم يسبق له مثيل في القضايا الأمنية.<br/>وشهدت عملية التغيير بالمجلس التي أكدها مسؤول بالبيت الأبيض ضم الجنرال جوزيف دانفورد رئيس هيئة الأركان المشتركة ودان كوتس مدير المخابرات القومية الذي يرأس كل وكالات المخابرات السبع عشرة. ونقلت رويترز عن المسؤول قوله إن الإجراء يعيد مجلس الأمن القومي "إلى الوظيفة الأساسية التي يفرض عليه القيام بها". كان معارضون لدور بانون في مجلس الأمن القومي قالوا إن الدور منحه ثقلا أكثر من اللازم في اتخاذ القرار رغم افتقاره للخبرة فيالسياسة الخارجية. كان بانون رئيسا لموقع بريتبارت نيوز الإخباري اليميني قبل انضمامه لفريق ترامب. وقال مسؤول البيت الأبيض إنه لم تعد هناك حاجة لوجود بانون في مجلس الأمن القومي بعد رحيل مايكل فلين مستشار ترامب الأول للأمنالقومي. <br/>ترامب فوز ترامب عهد ترامب حمى ترامب خطة ترامب ستيف بانون ستيفين بانون مجلس الأمن القومي<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعاد الهجوم الإرهابي الذي وقع قرب البرلمان البريطاني، الجدل حول دور جماعات التشدد في تغذية الإرهاب المحلي في دول الغرب.<br/>ومع وجود رموز وقيادات جماعات متشددة، في مقدمتها جماعة الإخوان في بريطانيا، عادت الأسئلة حول دور المحرضين على التشدد والتطرف في تهيئة المناخ لمن يقومون بفعل الإرهاب نفسه. في وثائقي جديد، تعرض قناة "سكاي نيوز عربية" لدور تلك الجماعات والعناصر التي يؤويها الغرب في تغذية التطرف المحلي في تلك البلدان. بالشهادات والصور والوثائق والمقاطع الصارخة، يقدم الوثائقي "صناعة التطرف" صورة مكثفة لهذا الدور وتبعات "تساهل" بعض الدول مع المتشددين والمتطرفين، الذين يسهمون في تطرف الشباب وتوجهه نحو العنف والإرهاب.<br/>مكافحة الإرهاب أفلام وثائقية سكاي نيوز عربية<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية قال وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، إن الوقت قد حان لكي تعيد روسيا التفكير في مواصلة دعمها لحكومة الرئيس السوري بشار الأسد، المتهمة بشن هجوم بأسلحة كيماوية في إدلب شمال غربي البلاد.<br/>وقال تيلرسون للصحفيين في وزارة الخارجية، الأربعاء: "لا يساورنا أي شك في أن النظام السوري بقيادة بشار الأسد هو المسؤول عن هذا الهجوم المروع. نعتقد أن الوقت حان ليفكر الروس بعناية فعلا في مواصلة دعمهم لنظام الأسد". ويزور تيلرسون موسكو يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين، في أول زيارة له إلى روسيا منذ توليه الوزارة. ولاحقا قال مسؤول في الوزارة إن "أي شخص عقلاني ولديه القدرة على رؤية صور الضحايا يعلم أن ما يقول الروس بشأن مستودع مواد كيميائية قصفه النظام ليس صحيحا". وكانت موسكو أعلنت في وقت سابق الأربعاء أن الطيران السوري قصف صباح الثلاثاء في مدينة خان شيخون مستودعا للإرهابيين يحتوي على "مواد سامة"، مما أدى لانتشار هذه الغازات في الجو وتسبب بالتالي بسقوط القتلى والجرحى. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، أسفر الهجوم على خان شيخون عن مقتل 86 مدنيا بينهم 30 طفلا و20 امرأة، إضافة إلى حوالى 160 مصابا، وعدد من المفقودين. والثلاثاء شدد تيلرسون على وجوب محاسبة الرئيس السوري على الهجمات الكيماوية التي تشنها حكومته، وطالب روسيا وإيران بمنع حليفهما من شن تلك الهجمات. وقال في بيان إن "من يستخدم أسلحة كيماوية لمهاجمة شعبه يبرهن عن ازدراء جوهري بالكرامة الإنسانية ويجب أن يحاسب"، داعيا "روسيا وإيران مرة جديدة إلى ممارسة نفوذهما على النظام السوري لضمان عدم تكرار مثل هذا الهجوم الوحشي". وأضاف بيان الوزير الأميركي أن "روسيا وإيران تتحملان أيضا مسؤولية أخلاقية كبيرة عن هؤلاء القتلى، كونهما أعلنتا نفسيهما ضامنتين لوقف إطلاق النار الذي تم التفاوض عليه في أستانا".<br/>الولايات المتحدة روسيا سوريا بشار الأسد الحرب في سوريا خان شيخون إدلب أسلحة كيماوية<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية حذرت الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران من احتمالات اندلاع حرائق في مخازن الشحن بطائرات الركاب، وحثت على اتخاذ إجراءات احترازية جديدة بعد قرار الولايات المتحدة وبريطانيا حظر أجهزة الكمبيوتر في مقصورة الركاب على بعض الرحلات.<br/>وقالت الوكالة المسؤولة عن سلامة الطيران في 32 دولة، إن "الأجهزة الإلكترونية الشخصية تنطوي على مخاطر لاندلاع حرائق بسببب طاريات الليثيوم"، وأوضحت أنه من الأفضل حملها داخل مقصورة الركاب حتى يتسنى التعرف على أي مشاكل والتعامل معها. وقالت الوكالة في نشرة عن السلامة: "عندما لا يسمح بحمل الأجهزة الإلكترونية الشخصية في مقصورة الركاب فإن ذلك يؤدي إلى زيادة كبيرة في عددها في مقصورة الشحن بالطائرة. لذلك ينبغي اتخاذ بعض الإجراءات الاحترازية لتقليل مخاطر اندلاع أي حريق عارض في مخزن الشحن". وقالت جماعة تمثل 38 ألف طيار أوروبي الأسبوع الماضي، إنها "قلقة بشدة" بشأن الحظر، مشيرة إلى أنه قد يتسبب في المزيد من المخاطر. والشهر الماضي حظرت الولايات المتحدة وبريطانيا حمل الأجهزة الإلكترونية مثل الكمبيوتر العادي واللوحي، على متن رحلات قادمة من عدد من دول الشرق الأوسط، بداعي تشديد الأمن.<br/>