×
محافظة مكة المكرمة

القتل تعزيراً لثلاثة باكستانيين هرّبوا الهيروين داخل أحشائهم في جدة

صورة الخبر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية اكتشف العلماء كيف يتم تخزين الذكريات في مخ الإنسان، حيث يعمل هذا الأخير على على تخزين نسختين من كل حدث، في سابقة أوصلتهم إلى ما سموه "السر الجميل".<br/>وقال الباحثون إنهم فوجئوا عندما أدركوا الأسرار وراء كيفية صناعة الذكريات وتخزينها. ووجد الباحثون، وفق ما نقلته صحيفة "تيليغراف" البريطانية أن المخ يخزن ذكريات الأحداث من خلال "مضاعفتها" أي صناعة نسختين من كل حدث، مشيرين إلى أن نسخة من أجل الحاضر ونسخة ثانية من أجل المدى البعيد. وكان يعتقد أن جميع الذكريات تخزن في الدماغ من خلال نسخة واحدة، تكون في البداية قصيرة الأمد وبعدها تتحول إلى نسخة لمدى الحياة. وقال الخبراء إن نتائج معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الولايات المتحدة كانت "جميلة ومقنعة". ويعمل جزءان من المخ على جمع وتخزين التجارب الشخصية للإنسان، حيث يقوم الحُصين (Hippocampus) بجمع ذكريات قصيرة الأمد، فيما تحافظ القشرة على ذكريات طويلة الأمد.<br/>دراسة علمية دراسة قرص تخزين سعة تخزين المخ الذكريات استعادة الذكريات<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية تراهن العاصمة الإيطالية روما، على توفير الطاقة من خلال نشر مصابيح "الصمام الثنائي الباعث للضوء"، في إضاءة الشوارع، لكن بعض سكان المدينة أبدوا استياءً من غياب الأضواء الذهبية القديمة.<br/>وأبدت مونيكا لارنر، وهي أمريكية، تعيش في روما، صدمتها عندما اكتشفت تغيير المصابيح القديمة في المنطقة التاريخية التي تقيم بها دون أي إخطار سابق للسكان. وذكرت "إضاءة الليد وهاجة وزرقاء وتجعلك تشعر أنها مشابهة لإضاءة المستشفى"، وفق ما نقلت رويترز. من ناحيتها، تقول شركة أتشيا لكهرباء العاصمة إن الإضاءة الجديدة التي استثمرت فيها ملايين اليورو، ستؤدي إلى تحسين الرؤية والسلامة، كما ستوفر المال. وأوضح باولو فيوروني، رئيس وحدة الإضاءة العامة في الشركة، أنه باستثمار 53.33 مليون دولار، سيوفر مجلس المدينة 260 مليون يورو خلال السنوات العشر المقبلة. وأشار إلى أن ذلك سيؤدي إلى الحد من إنتاج ثاني أكسيد الكربون، بواقع 350 ألف طن في عشرة أعوام، وخفض استهلاك البنزين بما يصل إلى 180 ألف طن.<br/>إضاءة روما طاقة توفير<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية يتجه موقع "فيسبوك"، إلى توعية مستخدميه بكيفية التعامل مع روابط الأخبار الزائفة، على مدى ثلاثة أيام، لكن خبراء رقميين يشككون في مبادراته ويعتبرونها مجرد دعاية "خاوية".<br/>وسيقوم الموقع الرائد في التواصل الاجتماعي، بعرض روابط للتوعية بكيفية التعامل في أعلى صفحة الأخبار، طيلة ثلاثة أيام، لكن جدوى الخطوة ما تزال محل تشكيك لدى خبراء تقنيين، وفق ما نقلت صحيفة "تايمز" البريطانية. وتعرض المارد الأزرق لانتقادات واسعة عقب إعلانه الخطوة، إذ اعتبر متابعون عرضه لتلك الروابط بمثابة تنصل من مسؤوليته، وإنحاء بالعبء على المستخدم الذي يجد نفسه مطالبا بغربلة الأخبار. ويرتقب أن تشرح الحملة لمستخدمي فيسبوك طريقة تبين المحتويات الكاذبة على الصفحات والإبلاغ عنها، بغرض حذفها بشكل نهائي. وأوضح نائب مسؤول صفحة الأخبار في فيسبوك، آدم مسيري، إن الموقع لا يمكنه أن يصدر حكما بشأن ما هو حقيقي، من تلقاء نفسه، وأضاف "ذاك أمر لا يمكن القيام به، كما لا يندرج ضمن دورنا". وأكد مسيري، أن فيسبوك يسعى قدر الإمكان إلى أن ينصت لمستخدميه ويعمل مع أطراف ثالثة لتحديد الأخبار الكاذبة والحؤول دون انتشارها في الصفحات. ونبه منتقدون إلى أن فيسبوك ضمن تلميعا لصورته من خلال الإجراء البسيط، علما أن ما قام به لم يكن عملا هائلا، كما أنه لم يقر بمسؤوليته في ترويج أخبار كاذبة على نطاق واسع. ويرى الخبير الرقمي، بول أمسترونغ، خطوة فيسبوك إذعانا أمام الأخبار الزائفة، ذلك أن الموقع اختار أن يترك أمرا ذا حساسية، في متناول المستخدمين المطالبين بتمييز الغث من السمين، على المنصة الاجتماعية الأوسع انتشارا في العالم.<br/>فيسبوك خبراء دعاية أخبار زائفة<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية بدأت شركة غوغل الأميركية، خلال الأشهر القليلة الماضية، في اعتماد خطوة جديدة للتحقق من الأخبار والقصص المزيفة المنشورة على صفحات محرك بحثها.<br/>وطورت غوغل ميزة جديدة، كانت متاحة في الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا فقط، تهدف إلى عرض الأخبار مرفوقة بنتائج مراجعتها، حتى يتسنى للمستخدمين معرفة صحة الخبر المعروض قبل الدخول إليه. وستقدم غوغل رابطا يهدف إلى إجراء عمليات التحقق من هذه الأخبار، بالإضافة إلى معلومات إضافية تشير ما إذا كانت هذه المعلومة صنفت "صحيحة" أو "خاطئة". وقالت "غوغل" إنه من المهم أن يحصل الناس على معلومات واضحة قبل الولوج إليها، مضيفة أن الإجراء الجديد يتيح للناس مراجعة الأخبار وتقييم عمليات التحقق.<br/>