×
محافظة المنطقة الشرقية

عام / كلية الأمير سلطان العسكرية للعلوم الصحية بالظهران تحتفي بتخريج الدفعة الـ 23

صورة الخبر

صحيفه وصف : يبقى الدوري الإسباني واحد من أضعف الدوريات العالمية من الناحية الدفاعية بالأداء والأرقام والإحصائيات، نظرًا لهشاشة 90٪ من مدافعي أنديته، ولعدم اعتماد المدراء الفنيين لأندية المسابقة على خطط دفاعية وتنظيم دفاعي كما في الأندية الإنجليزية والألمانية والإيطالية.وتُعاني معظم أندية الليجا من ثغرات لا حصر لها على صعيد الخطوط الخلفية، بما في ذلك ثنائي المُقدمة «ريال مدريد وبرشلونة» وبعض الأندية المتنافسة على المراكز المؤهلة لأوروبا أمثال فياريال وريال سوسيداد وأثلتيك بيلباو.ويبقى الاستثناء الوحيد في هذا الصدد لفريق «أتلتيكو مدريد» بسبب أسلوب اللعب الدفاعي المُتبع من جانب التشولو الذي غير حياة الروخي بلانكوس «دييجو سيميوني»، وبدرجة أقل إشبيلية من بعد وصول الأرجنتيني الآخر «خورخي سامباولي»، إلا أنهما حين يقررا فتح خطوطهما للهجوم تظهر العيوب والثغرات في الخلف على طريقة الريال والبرسا وفياريال وبلباو وسوسيداد وحتى لاس بالماس وفالنسيا.وإذا ذهبنا لعقد مُقارنة ما بين دفاعات أندية الوسط والقاع في الليجا أمام الدوريات الأوروبية الكبرى، سَتتضح الرؤية أكثر من الناحية الرقمية والعملية، ما يُفسر سبب عزوف الأندية الكبرى عن التسوق من دفاعات الأندية الإسبانية والتركيز على التوقيع مع لاعبين من مدرسة شرق أوروبا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا وهولندا. (0)