تعرض طفل في الخامسة من عمره للغرق داخل أحد المسابح في مشهد أليم دون أن يكترث به أحد من العشرات الذين امتلأ بهم ذلك المسبح، والذين اكتفى بعضهم وهو يشاهده يغرق بإبداء الاستغراب أو الدهشة دون أن يكلف نفسه لحظة واحدة للتأكد مما يتعرض له هذا الطفل الذي مات غرقاً، بينما كانت أمه قد تركته وحيداً وذهبت إلى غرفة الساونا القريبة من المسبح، بحسب وسائل إعلام فنلندية.