×
محافظة عسير

بالصور.. هكذا استعدت بلدية خميس مشيط لاستقبال عيد الفطر المبارك

صورة الخبر

أبها: الوطن 2017-06-17 11:03 PM ذكرت دراسة للمكتب القومي الأميركي للأبحاث الاقتصادية أن الموظفين الأميركيين ينتقلون بشكل عام من شركات ذات رواتب منخفضة إلى شركات ذات رواتب مرتفعة، وأن تغيير الوظائف يعد أحد خيارات زيادة الراتب بالنسبة لمعظم الموظفين. ويؤدي الانتقال العام من وظيفة إلى أخرى في كل ربع سنوي إلى زيادة قدرها 1% في أرباح كل موظف، و60% من هذه الأرباح تأتي من الموظفين الذين انتقلوا إلى شركات ذات رواتب أفضل. حتى الموظفين الذين يتخذون خطوات جانبية لشركات تدفع رواتب مشابهة لرواتبهم مرجحين لأن يشهدوا نموا في رواتبهم، رغم أنها أقل مما سيحصلون عليه إذا تسلقوا السلم. وأشارت الدراسة إلى أن الشركات الناشئة والأجدد و الأصغر حجما تتميز عن الأخرى الأضخم والأكثر رسوخا في اصطياد الموظفين من جميع الشركات الأخرى، خصوصا من الشركات الضخمة. بيانات التوظيف في أي ربع سنوي، الشركات ذات الرواتب المرتفعة ستزيد من قواها العاملة بـ0.7% عن طريق اصطياد الموظفين، في حين أن الشركات التي تدفع رواتب أقل ستخسر 1.2% من موظفيها. وكي يستنتج أصحاب الدراسة هذه الاكتشافات قاموا بدراسة بيانات التوظيف المأخوذة من مكتب الإحصاء الأميركي من عام 2008 إلى 2011. وخلال فترات الركود فإن الانتقال من الشركات ذات الرواتب المنخفضة والشركات ذات الرواتب المرتفعة يصبح تقريبا متوقفا تماما، كما اكتشف الباحثون. وقال الباحثون: «انهيار سلم رواتب الشركة في فترات الركود متأثر بالتراجع في سرعة الانتقال العام وكذلك التراجع في احتمالية الانتقال من وظيفة لأخرى من أجل تحقيق التقدم في السلم الوظيفي».