أمرت إحدى المحاكم الروسية بفتح تحقيق مفصل بعد الشكاوى التي قدمها سكان إحدى القرى، الذين اكتشفوا أن قريتهم اختفت من السجلات الحكومية منذ 12 عاماً. واكتشف السكان أن قريتهم شطبت من قائمة التجمعات السكنية، رغم أن بيوتها ما زالت قائمة وسكانها مسجلون فيها.